للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

التي أكلت أنا وابنك يوم خيبر، ما زال يصيبني منها عداد ١ حتى كان هذا أوان انقطاع أبهري. "ابن سعد - عن عائشة" قالت: دخلت أم بشر بن البراء بن معرور على رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي مات فيه فمسته فقالت: ما وجدت مثل وعك عليك على أحد قال: فذكره.

٣٢١٩٢- خير عبد من عبيد الله بين الدنيا وملكها ونعيمها وبين الآخرة فاختار الآخرة، فقال أبو بكر: بل نفديك يا رسول الله بأموالنا وأنفسنا. "طب - عن أبي واقد".

٣٢١٩٣- إن عبدا خيره الله تعالى بين أن يؤتيه الله زهرة الدنيا وبين ما عنده فاختار ما عنده. "م، ت - عن أبي سعيد الخدري؛ طب - عن معاوية".

٣٢١٩٤- إن عبدا خيره الله تعالى بين أن يعيش في الدنيا ما شاء أن يعيش فيها يأكل ما شاء أن يأكل منها وبين لقائه فاختار لقاءه. "ابن السني في عمل يوم وليلة - عن أبي المعلى".

٣٢١٩٥- صبوا علي من سبع قرب لم تحلل أوكيتهن، لعلي أستريح فأعهد إلى الناس عهدا. "عبد الرزاق - عن عائشة".

٣٢١٩٦- يا نفس! مالك تلوذين كل ملاذ. "ابن سعد -


١ عداد: العداد: اهتياج وجع اللديغ، وذلك إذا تمت له سنة من يوم لدغ هاج به الألم. النهاية "٣/١٨٩" ب.

<<  <  ج: ص:  >  >>