للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الله وغضب عليه ولم يقبل منه صرفا ولا عدلا. " طب - عن خالد ابن خلاد بن السائب عن أبيه عن جده".

٣٤٨٨٩- " من أراد أهل هذه البلدة بسوء أذابه الله في النار كما يذوب الملح في الماء. " عب - عن أبي هريرة".

٣٤٨٩٠- " من ظلم أهل المدينة وأخافهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل. " طب، ض - عن عبادة ابن الصامت".

٣٤٨٩١- " اللهم! بارك لأهل المدينة في مدينتهم وبارك لهم في صاعهم وبارك لهم في مدهم، اللهم! إن إبراهيم عبدك وخليلك، وإني عبدك ورسولك وإن إبراهيم سألك لأهل مكة وإني أسألك لأهل المدينة كما سألك إبراهيم لأهل مكة ومثله معه، ألا! إن المدينة مشبكة بالملائكة على كل نقب منها ملكان يحرسانها، لا يدخلها الطاعون ولا الدجال، من أرادها بسوء أذابه الله كما يذوب الملح في الماء. " حم؛ ١ ع، ك، ص - عن سعد بن أبي وقاص وأبي هريرة معا".

٣٤٨٩٢- " أبشروا يا معشر المسلمين! لا يدخلها الدجال - يعني المدينة. " حب - عن فاطمة بنت قيس".


١ أورده الهيثمي في مجمع الزوائد "٣/٣٠٩" وقال رواه أحمد ورجاله ثقات. ص.

<<  <  ج: ص:  >  >>