كتاب كنز العمال

الفصل الأول: في الأمكنة - فضل الحرمين والمسجد الأقصى - ج: 12 - ص: 296

يقال لها قزوين، والأخرى من أرض الروم يقال لها الإسكندرية، من رابط في شيء منهما خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه. " أبو الشيخ في كتاب الأمصار ومحمد بن داود بن ناجية المهري في فضائل الإسكندرية وميسرة بن علي في مشيخته والرافعي - عن بعض الصحابة".

٣٥١٠٠- " سيكون جهاد ورباط بقزوين، يشفع أحدهم في مثل ربيعة ومضر. " الخطيب في فضائل قزوين والرافعي - عن ابن عباس".

٣٥١٠١- " صلاة الله على أهل قزوين، فإن الله ينظر إليهم في الدنيا فيرحم بهم أهل الأرض. " إسحاق بن محمد الكيساني وأبو يعلى الخليلي معا في فضائل قزوين والرافعي - عن ابن مسعود، وفيه ميسرة بن عبد ربه كذاب".

٣٥١٠٢- " صلى الله على أخي يحيى بن زكريا! قال: يكون في آخر الزمان ترعة من ترع الجنة يقال لها قزوين، فمن أدركها فليرابطها وليشركني في رباطها أشركه في فضل نبوتي. " أبو حفص عمر بن عبد الله بن زاذان في فوائده وأبو العلاء العطار في فضائل قزوين والرافعي - عن علي".

٣٥١٠٣- " قزوين باب من أبواب الجنة، هي اليوم في أيدي