المشركين وستفتح على يدي أمتي من بعدي، المفطر فيها كالصائم في غيرها، والقاعد فيها كالمصلي في غيرها، وإن الشهيد فيها يركب يوم القيامة على براذين من نور فيساق إلى الجنة ثم لا يحاسب على ذنب أذنبه ولا عمل عمله وهو في الجنة خالدا ويزوج من الحور العين ويسقى من الألبان والعسل والسلسبيل مع ماله عند الله من المزيد. " أبو العلاء الحسن بن أحمد العطار في فضائل قزوين والرافعي - عن علي".
٣٥١٠٤- " قزوين باب من أبواب الجنة، يحشر من مقبرتها كذا وكذا ألف شهيد. " الخطيب في فضائل قزوين والرافعي - عن أبي هريرة".
٣٥١٠٥- " ما من قوم أحب إلى الله تعالى من قوم حملوا القرآن وركبوا إلى التجارة التي ذكرها الله تنجيكم من عذاب أليم قرؤا القرآن وشهروا السيوف يسكنون بلدة يقال لها قزوين، يأتون يوم القيامة وأوداجهم تقطر دما، يحبهم الله ويحبونه، تفتح لهم ثمانية أبواب الجنة فيقال لهم، ادخلوا من أيها شئتم. " الخليلي في فضائل قزوين وأبو زكريا يحيى بن عبد الوهاب ابن منده في التاريخ والرافعي - عن جابر".