المنفق على الخيل كالمتكفف للصدقة. " ق - عن أبي هريرة".
٣٥٢٥٥- "الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة، والخيل ثلاثة: خيل أجر، وخيل وزر، وخيل ستر، فأما خيل الستر فمن اتخذها تعففا وتكرما وتجملا ولم ينس حق ظهورها وبطونها في عسره ويسره؛ وأما خيل الأجر فمن ارتبطها في سبيل الله فإنها لا تغيب في بطونها شيئا إلا كان له أجر - حتى ذكر أرواثها وأبوالها - ولا تعدو في واد شوطا أو شوطين إلا كان في ميزانه؛ وأما خيل الوزر فمن ارتبطها تبذخا على الناس فإنها لا تغيب في بطونها شيئا إلا كان وزرا عليه - حتى ذكر أرواثها وأبوالها - ولا تعدو في واد شوطا أو شوطين إلا كان عليه وزر." هب - عن أبي هريرة".
٣٥٢٥٦- " الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة وأهلها معانون عليها، ومن ربط فرسا في سبيل الله كانت النفقة عليه كالماد يده بالصدقة لا يقبضها. " ابن زنجويه وأبو عوانة طب والبغوي وابن قانع - عن سهل بن الحنظلية".
٣٥٢٥٧- " الخيل في نواصيها الخير والمغنم إلى يوم القيامة، نواصيها دفاؤها وأذنابها مذابها. " طب - عن أبي أمامة".
٣٥٢٥٨- " الخيل في نواصيها الخير معقود أبدا إلى يوم القيامة،