سرتنكي.
زَرَنهْ يي.
كوُ تكتي.
كلهرها. ومن هؤلاء من يقيم في جرداول. والأغلب في الإيوان.
كوُلهْ سوند. في آسمان آباد من الايوان.
سليم. تقيم في هرسم.
ومن هؤلاء في أطراف خانقين وبينكدره، وآخرون في كرند وزهاو.
٢ - قبيلة شهبازي: وهذه في أطراف كرمانشاه وهم: عمربُلْ.
كاربندي.
سياه بيدي.
شياني.
بداغ بكي.
شله.
كبنك شري.
نوَرِي.
جيفا كبودي.
وَلوُ.
حزكاه.
دولة شوني.
وهؤلاء تابعون ماهي دشت.
بياني.
باقر أبادي. وهؤلاء تابعون زويري من كرمانشاه.
جوَلكْ.
باسكلي.
خالدي.
وهؤلاء تبع كوُاوُر في شرقي جبل قلاّجه.
منيشي في كفر آور.
شهرك. في ديرَهْ.
كيلاني. في كيلان.
جله يي. في جله.
كمره يى. في مواطن متفرقة.
شاهيني. في مواطن متفرقة.
شوهان. منهم في العراق وهم كثيرون، منتشرون في مختلف مواطنه.
قلعة شاهيني.
ملهْ سري. في روان، رحالة.
كله با. في روان.
قوجمي. في روان، رحالة أيضاً.
سياسيا. في روان، رحالة أيضاً.
كله جويى. في روان، رحالة أيضاً.
ده رويكه. تسكن القرى.
بدره يى. تسكن القرى.
هارون آبادي. تسكن القرى.
برف آبادي. تسكن القرى.
كوركه يى. تسكن القرى.
وهذه العشائر من القبائل الكردية الأصلية، وهي تابعة لكرمانشاه، انتشر الكثير منها في أنحاء عديدة من العراق. وطوائف منصوري منها ممتدة على الحدود، ويبدأون من حيث انتهى الفيلية وتقيم كلهر في الايوان المجاور " ده بالا " من أراضي الفيلية وتتصل بقضاء مندلي ولا يخلون من زعازع وفتن على الحدود خصوصاً أيام قلة المياه، ويتعرضون لنهر " سومار " وهذه الفرقة أكثر تعرضاً. وغالب المنازعات متأتية منها، فتشغل العراق وإيران معاً.
ومنذ نحو مائتي سنة أو أكثر كان الايوان خالياً، وإن قبائل منصوري جاؤوا من فارس الى هنا، تابعوا أميراً يسمى " منصور خان "، وفي أيام كريم خان الزند كان أميرهم علي خان وهو والد شير خان وكانت له أخت يقال لها " شاه بسند " جميلة فزوجها الى كريم خان. ومن ثم وجه هذا إمارة ذلك المكان إليه، ثم خلفه ابنه شيرخان.
وأما قبيلة شهبازي فإنها تابعة لحكومة كرمانشاه قسم في الإيوان وزهاب، وقسم على الحدود. وآخرون في أنحاء كرمانشاه في الحدود. يتجولون صيفاً وشتاء في أنحاء سرميل، وبندنيجين وزهاب في صحاري " كواور "، و " كفراور "، و " كيلان "، و " ديره "، و " قلعة شاهين " وغيرها من المواطن والصحاري القريبة منها، يصيفون ويشتون فيها وذلك أن طوائف " خالدي "، وكله با من قبائل شهباز، يقيمون في الصحراء بين شوراب وهو نهر صغير في الحد الشمالي من صحراء " سومار "، وبين " كلال دام " وهو نهر صغير معروف أيضاً يقيمون في يساره، وكذا طوائف أخرى تقيم فيه، وتؤدي البيتية " الكودة " الى قضاء مندلي، رأساً واحداً عن كل قطيع من الغنم ربيعاً وفي الشتاء عن كل قطيع عشرة قرانات " ٥٠ قرشاً " (١) وفي أحوالهم كلها لا يخلون من تعرض بالمارة من نهب وسلب ... وإن هذه الرسوم تؤخذ من الشهبازيين والسنجابيين على السواء، كما هو معتاد أخذها منهم دائماً. وفي الغالب لا يؤدون للدولة العثمانية رسوماً من حين أن استولت إيران على لواء زهاب.
وعلى كل حال هذه القبائل لا تفترق عن سائر الأكراد، توطنوا هذه الأماكن من أمد بعيد لا في الوقت الذي بينه صاحب سياحتنامهء حدود، وإنما كانت سكناهم من أزمان متباعدة إلا أنهم لم يكن لهم ذكر الا أيام كريم خان الزند، فالطوائف ظهرت قوتها في عهود انحلال إيران واضطراب أمور العراق، والملحوظ أنهم سكنوا الإيوان في عهد المغول وربما كانوا سكانه الأصليين.
وهؤلاء لا يختلفون عن البدو في الغزو ... إلا أنهم لم تتفش بينهم الأمية وإنما يقرأون بفخر وحماس " فرهاد وشيرين "، و " رستم زال وبهرام كور " وأمثال ذلك من القصص ... يتسلون بها أيام راحتهم.