عَمْرٌو الْقُرَشِيُّ هُوَ أَبُو خَالِدٍ الْوَاسِطِيُّ كَذَّبَهُ أَحْمَدُ وَيَحْيَى وَقَالَ وَكِيعٌ كَانَ فِي جِوَارِنَا يَضَعُ الْحَدِيثَ فَلَمَّا فُطِنَ لَهُ تَحَوَّلَ إِلَى وَاسِطٍ وَكَذَلِكَ قَالَ ابْنُ رَاهَوَيْه وأَبُو زُرْعَةَ كَانَ يَضَعُ الْحَدِيثَ
الْحَدِيثُ السَّابِع
١٩٩ - وبِهِ حَدَّثَنَا الدَّارَقُطْنِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الْخِضْرِ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يُونُسَ حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ رِيَاحٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ طَاوُسٍ عَنِ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا رَعَفَ فِي صَلَاتِهِ تَوَضَّأَ ثُمَّ بَنَى عَلَى صَلَاتِهِ وَهَذَا لَا يَصِحُّ قَالَ الْفَلَّاسُ عُمَرُ بْنُ رِيَاحٍ دَجَّالٌ وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ مَتْرُوكٌ وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ يَرْوِي الْمَوْضُوعَاتِ عَنِ الثِّقَاتِ لَا يَحِلُّ كَتْبُ حَدِيثِهِ إِلَّا عَلَى التَّعَجُّبِ
الْحَدِيثُ الثَّامِن
٢٠٠ - وبِهِ قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ أَبُو عُلَاثَةَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ خَالِدٍ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا ابْنُ سَلَمَةَ عَنِ ابْنِ أَرْقَمَ عَنْ عَطَاءٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا رَعَفَ أَحَدُكُمْ فِي صَلَاتِهِ فَلْيَنْصَرِفْ فَلْيَغْسِلْ عَنْهُ الدَّمَ ثُمَّ لَيُعِدْ وُضُوءَهُ وَلْيَسْتَقْبِلْ صَلَاتَهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَرْقَمَ مَتْرُوكٌ
الْحَدِيثُ التَّاسِعُ
٢٠١ - وبِهِ قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْفَارِسِيُّ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عِيسَى بْنِ الْمُنْذِرِ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ عَنْ يَزِيدَ بْنِ خَالِدٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ مُحَمَّد عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ قَالَ تَمِيمٌ الدَّارِيُّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوُضُوءُ مِنْ كُلِّ دَمٍ سَائِلٍ قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ عُمَرُ لَمْ يَسْمَعْ تَمِيمًا وَلَا رَآهُ وَيَزِيدُ بْنُ خَالِدٍ وَيَزِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ مَجْهُولَانِ
الْحَدِيثُ الْعَاشِرُ
٢٠٢ - وَبِهِ قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute