الْمسْح عمر وَعلي وَسعد وبِلَال وثوبان وعبَادَة بن الصَّامِت وَحُذَيْفَة وأنس وسهل بْنُ سَعْدٍ وَيَعْلَى بْنُ مُرَّةَ وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ وَأُسَامَةُ بْنُ شَرِيكٍ وَصَفْوَانُ بْنُ عَسَّالٍ وَأَبُو أُمَامَةَ وَجَابِرٌ وَعَمْرُو بْنُ أُمَيَّةَ فِي آخَرِينَ وَقَالَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ رَوَى الْمَسْحَ سَبْعُونَ نَفْسًا فِعْلًا مِنْهُ صلى الله عَلَيْهِ وسلم وقولا
وأما الْخَصْمُ فَرَوَى عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ مَا أُبَالِي مَسَحْتُ عَلَى الْخُفَّيْنِ أَوْ عَلَى ظهر حمَار وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ سبق كتاب الله الْمسْح ومَا أُبَالِي مَسَحْتُ عَلَى الْخُفَّيْنِ أَوْ عَلَى ظَهْرِ نَجِيبِي هَذَا وَأَنَّهُ قَالَ قَدْ مَسَحَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْخُفَّيْنِ وَوَاللَّهِ مَا مَسَحَ بَعْدَ الْمَائِدَةِ
وَجَوَابُ هَذَا أَنَّهُ قَدْ صَحَّ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ حَدِيثُ الْمَسْحِ وَمَا ذَكَرُوهُ عَنْهُ لَا يَصِحُّ وَكَذَلِكَ مَا رَوَوْا عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَلَوْ صَحَّ فَجَرِيرٌ أَعْلَمُ بِحَالِ نَفْسِهِ وَقَدْ ذَكَرْنَا أَنَّهُ رَوَى الْمسْح وقَالَ أَسْلَمْتُ بَعْدَ الْمَائِدَةِ
مَسْأَلَةٌ وَالْمَسْحُ يَتَوَقَّتُ بِيَوْمٍ وَلَيْلَةٍ لِلْمُقِيمِ وَبِثَلَاثَةِ أَيَّام ولياليها لِلْمُسَافِرِ وَقَالَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute