كِتَابُ الْحَجِّ
مَسْأَلَةٌ مِنْ شَرْطِ وُجُوبِ الْحَجِّ الزَّادُ وَالرَّاحِلَةُ وَقَالَ مَالك وَدَاوُد وَلَا يُشْتَرَطُ ذَلِكَ
١١٣٣ - أَخْبَرَنَا ابْنُ عَبْدِ الْخَالِقِ قَالَ أَنْبَأَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بن أَحْمد قَالَ ثَنَا مُحَمَّد ابْن عبد الْملك قَالَ ثَنَا الدَّارَقُطْنِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ عَليّ بن حُبَيْش ثَنَا عَليّ بن الْعَبَّاس ثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ قَالَ ثَنَا ابْنُ أَبِي زَائِدَةَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ {مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا} قَالَ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا السَّبِيلُ قَالَ الزَّادُ وَالرَّاحِلَةُ
١١٩٤ - قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ وثنا أَحْمَدُ بْنُ نَصْرِ بْنِ طَالِبٍ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ الله بن زَائِدَة قَالَ ثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ زِيَادٍ النَّصِيبِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ أَوْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ من اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا} قَامَ رَجُلٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا السَّبِيلُ قَالَ الزَّادُ وَالرَّاحِلَةُ
مَسْأَلَةٌ إِذَا كَانَ لِلْمَعْضُوبِ مَالٌ لَزِمَهُ أَنْ يَسْتَنِيبَ مَنْ يَحُجُّ عَنْهُ وقَالَ مَالك ودَاوُدُ لَا يَلْزَمُهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute