١٩٦، ١٩٨) ، وأبو داود (ح/٨٥٣) ، في (الافتتاح، باب " ١١١ ") ، وابن ماجة (ح/٨٧٥) ، وأحمد (٤/٣٨١،٣/٨٧،٥٢١،٤٥٢،٢/٣١٩،١/٢٧٥) ، والبيهقي (١٩٨،٩٥،٢/٩٤) ، والطبراني (١٠/٢٠٨) ، وشرح السنة (٣/١١١) ، وابن عدى في " الكامل " (٦/٢٤٠٥) . (٢) صحيح، متفق عليه. رواه البخاري (ح/٦٨٩، ١١١٤) ، ومسلم في (الصلاة، ح/ ٤١١) ، والترمذي (ح/٣٦١) ، وصححه. والنسائي في (الإمامة، باب " ١٦ ") ، وابن ماجة (ح / ١٢٣٨) ، ومالك في (الصلاة، ح/١٦) ، والشافعي في " الرسالة " (فقرة ٦٩٦) ، وأحمد (٣/٤٣) ، والدارمي (ح/١٢٥٦) . وتمام لفظه: " عن أن: أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ركب فرصا فصرع عنه، فجحش شِفه الأيمن، فصلى صلاة من الصلوات وهو جالس، فصلينا معه جلوسا، فلما انصرف قال: إنما جعل الإمام ليؤتم به، فلا تختلفوا عليه، فإذا صلى قائما فصلوا قياما، وإذا ركع فاركعوا، وإذا رفع فارفعوا، وإذا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: ربنا ولك الحمد، وإن صلّى قاعدا فصلوا قعوا أجمعون ". جحش: أي حدش. (٣) صحيح. رواه ابن ماجة (ح/٨٧٧) . وصححه الشيخ الألباني.