فصل الْوَجْهُ الثَّالِثُ أَنْ يَقْصِدَ إِلَى تَكْذِيبِهِ فِيمَا قاله إلى آخره ٤٢٩
فصل الْوَجْهُ الرَّابِعُ أَنْ يَأْتِيَ مِنَ الْكَلَامِ بِمُجْمَلٍ ٤٣٢
فصل الْوَجْهُ الْخَامِسُ أَنْ لَا يَقْصِدَ نَقْصًا وَلَا يذكر عيبا ولا سبا لكنه ينزع إلى آخره ٤٣٧
فصل الْوَجْهُ السَّادِسُ أَنْ يَقُولَ الْقَائِلُ ذَلِكَ حَاكِيًا عن غيره وآثرا عن سواه ٤٥٠
فصل الْوَجْهُ السَّابِعُ أَنْ يَذْكُرَ مَا يَجُوزُ عَلَى النبي أو يختلف في جوازه عليه ٤٥٧
فصل وَمِمَّا يَجِبُ عَلَى الْمُتَكَلِّمِ فِيمَا يَجُوزُ عَلَى النبي عليه الصلاة والسلام وما لا يجوز ٤٦٥
الْبَابُ الثَّانِي فِي حُكْمِ سَابِّهِ وَشَانِئِهِ وَمُتَنَقِّصِهِ ومؤذيه ٤٦٩
فصل إذا قلنا بالاستتابة حيث تصح منه ٤٧٤
فصل هذا حكم من ثبت عليه ذلك ٤٧٨
فصل هذا حكم المسلم ٤٨٠
فصل في ميراث من قتل بسب النبي عليه الصلاة والسلام وغسله والصلاة عليه ٤٨٦
الْبَابُ الثَّالِثُ فِي حُكْمِ مَنْ سَبَّ اللَّهَ تعالى وملائكته إلى آخره ٤٨٩
فصل وَأَمَّا مَنْ أَضَافَ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى مَا لَا يَلِيقُ بِهِ لَيْسَ عَلَى طَرِيقِ السَّبِّ ٤٩١
فصل فِي تَحْقِيقِ الْقَوْلِ فِي إِكْفَارِ الْمُتَأَوِّلِينَ قَدْ ذكرنا مذاهب السلف وإكفار أصحاب البدع والأهواء ٤٩٧
فصل فِي بَيَانِ مَا هُوَ مِنَ الْمَقَالَاتِ كُفْرٌ وَمَا يُتَوَقَّفُ أَوْ يُخْتَلَفُ فِيهِ وَمَا لَيْسَ بكفر ٥٠٧
فصل هَذَا حُكْمُ الْمُسْلِمِ السَّابِّ لِلَّهِ تَعَالَى وَأَمَّا الذمي الخ ٥٣١
فصل هَذَا حُكْمُ مَنْ صَرَّحَ بِسَبِّهِ وَإِضَافَةِ مَا لَا يَلِيقُ بِجَلَالِهِ وَإِلَهِيَّتِهِ فَأَمَّا مُفْتَرِي الْكَذِبِ الخ ٥٣٢
فصل وأما من تكلم من سقط القول الخ ٥٣٦
فصل وَحُكْمُ مَنْ سَبَّ سَائِرَ أَنْبِيَاءِ اللَّهِ تَعَالَى وملائكته واستخف بهم إلى آخره ٥٤١
فصل وَاعْلَمْ أَنَّ مَنِ اسْتَخَفَّ بِالْقُرْآنِ أَوِ الْمُصْحَفِ إلى آخره ٥٤٥
فصل من سب آل بيته وأزواجه وأصحابه عليه الصلاة والسلام وتنقصهم حرام ملعون فاعله ٥٥٠