(٢) في (ب): ولم. (٣) انظر: الصحاح ٦/ ٢١٦١، القاموس المحيط ٤/ ٢٤٣، المصباح المنير ص: ١٥٠. (٤) وهو للأعشى، انظر: همع الهوامع للسيوطي ٢/ ١٩٣، الدرر اللوامع على همع الهوامع لأحمد بن الأمين الشنقيطي ٢/ ٢٢٩، معجم الشواهد العربيَّة لعبد السلام هارون ١/ ٣٩١ وذكر أنه ليس في ديوانه. قال الجوهري: يقال للرجل إذا شاخ كنتيٌّ؛ كأنه نُسب إلى قوله: كنتُ في شبابي كذا وكذا، ثم ساق الشاهد. الصحاح ٦/ ٢١٩١. (٥) في (أ): وأصبحت قد كنت عاجناً. (٦) هو أبو الحسن علي بن إسماعيل المرسي الضرير، كان إماماً حافظاً في اللغة، أخذ علم العربيَّة عن أبيه وكان ضريراً كذلك وغيره، من مؤلفاته: المحكم في اللغة، العالَم في اللغة، شواذ اللغة، شرح الحماسة، وغيرها، توفي سنة ٤٥٨ هـ. انظر ترجمته في: السير ١٨/ ١٤٤، البداية والنهاية ١٢/ ١٠١، بغية الوعاة ٢/ ١٤٣، شذرات الذهب ٣/ ٣٠٥.