وشرحها عدد كبير من الأدباء: ابن هشام النحوي (ت ٧٦١ هـ/ ١٣٥٩ م) وعلى شرحه حاشية لعبد القادر بن عمر البغدادي المتوفى ١٠٩٣ هـ/ ١٦٨٢ م. عبد اللطيف بن يوسف البغدادي (ت ٦٢٩ هـ/ ١٢٣١ م) إبراهيم الأميوطي اللخمي (ت ٧٩٠ هـ/ ١٣٨٨ م) . جلال الدين السيوطي (ت ٩١١ هـ/ ١٥٠٥ م) . محمد بن يعقوب الفيروز آبادي (ت ٨١٧ هـ/ ١٤١٤ م) الذي صنف «زاد المعاد في وزن بانت سعاد» . ثم شرحه في مجلد. يحيى التبريزي (ت ٥٠٢ هـ/ ١١٠٨ م) . المولى خير الدين (٨٨٣ هـ/ ١٤٧٨ م) وهو معلم السلطان محمد الفاتح. أحمد بن حجر الهيثمي. الباجوري (ت ١٢٧٧ هـ/ ١٨٦٠ م) ...
وقد طبعت مرارا في الشرق وفي أوروبة: ليدن ١١٦١ هـ/ ١٧٤٨ م.
هال ١٢٤٩ هـ/ ١٨٣٣ م. ليبسيك ١٢٨٨ هـ/ ١٨٧١ م. برلين ١٣٠٨ هـ/ ١٨٩٠ م. باريس وقسنطينة ١٣٢٢ هـ/ ١٩٠٤ م. بيروت ١٣٥٠ هـ/ ١٩٣١ م.
كما ترجمت إلى لغات كثيرة منها: اللاتينية، الألمانية، الإنكليزية، الإيطالية، الفرنسية حيث عني بها المستشرق رينيه باسيه.
ولكعب قصيدة نبوية أخرى جاء فيها:
«تجري به الناقة الأدماء معتجرا ... بالبرد كالبدر جلّى ليلة الظّلم