الصائغ، حسين الخوارزمي، ابن هشام النحوي، خالد الأزهري، محمد بن أحمد المحلي الشافعي، خضر العطوفي، طاهر بن حسن المعروف بابن حبيب الحلبي، محمد مرزوق التلمساني، أحمد بن مصطفى، جلال الدين الخجندي، أبو شامد المقدسي، أحمد الأزدي القصار، يحيى بن منصور الحسني، أحمد الشيرازي، محمد الكردي السهراني، على القاري، أحمد القسطلاني، زكريا الأنصاري، أحمد بن حجر الهيثمي المكي، أبو الفضل المالكي، عثمان العرياني، محمد الجوجري.
وشرحها بالتركية البلالي وسعد الله الخلوتي، وبالفارسية غضنفر بن جعفر الحسيني.
ومن أشهر الذين خمسوها: سليمان بن علي القرماني، محمد بن صافي، أحمد المرعشي، عبد الله كجوك، يوسف الجذامي، يحيى بن زكريا المفتي، أسعد بن سعد الدين المفتي، محمد بن خليل الحلبي القباقبي، يوسف القدسي الشافعي، محمد بن بهادر الزركشي، عبيد الله بن محمد، شعبان القرشي، ناصر الدين بن عبد الصمد الفيومي، أحمد بن محمد الحجازي، محمد القلقشندي، أسعد محمد بن إسماعيل شيخ الإسلام.
وترجمها إلى الألمانية المستشرق رولفس عام ١٢٤١ هـ/ ١٨٢٥ م، وإلى الإنجليزية ردهاوس عام ١٣٢٢ هـ/ ١٨٩٤ م، كما ترجمت إلى اللغة التترية، وطبعت بقازان الروسية عام ١٢٦٦ هـ/ ١٨٤٩ م، وترجمها إلى الفرنسية مع شرحها المستشرق دي ساسي عام ١٢٣٨ هـ/ ١٨٢٢ م. كما ترجمها المستشرق الفرنسي باسية. وتعتبر ترجمة البردة إلى اللغة اللاتينية التي نشرها المستشرق أوري في ليدن عام ١١٧٥ هـ/ ١٧٦١ م أولى الترجمات إلى اللغات الأوروبية.
وبالإضافة إلى البردة للبوصيري عدة قصائد نبوية منها:
١- الهمزية في المدائح النبوية المسماة «أم القرى» وهي ٤٥٨ بيتا ومطلعها [من الخفيف] :
«كيف ترقى رقيك الأنبياء ... يا سماء ما طاولتها سماء»