[٢] هذا النص هو الذى فى س ف، وقد أثبت فيهما بعد ترجمة زهير بن أبى سلمى. وستأتى الترجمة بنص ب هـ د. ولأوس ترجمة فى الأغانى ٢٠: ٥- ٨ والخزانة ٢: ٢٣٥- ٢٣٦ ومعاهد التنصيص ٦١- ٦٥. [٣] البيت فى اللسان ٩: ٨٨ وروايته وجاءت جحاش قضها بقضيضها وأما لفظ «وجاءت سليم قضها بقضيضها» فإنه ذكره صدر بيت آخر للشماخ بن ضرار ١٥: ٣٤٢* وضبطت «قضها» بالنصب. وفيه أنه اسم منصوب موضوع موضع المصدر، كأنه قال: جاؤوا انقضاضا، وحكى عن سيبويه أن بعضهم يعربه ويجريه على ما قبله، ونقل عن الأصمعى أنه قال: «لم أسمعهم ينشدون قضها إلا بالرفع» . ونص فى القاموس على جواز هذا وذاك. وأثبت فى ل بالرفع، فأثبتنا الإعرابين، وأصل القض: الحصى، والقضيض: ما تكسر منه ودق، أو هو جمع القض. والمراد: جاؤوا مجتمعين لم يدعوا وراءهم شيئا. [٤] فى شرح القاموس ٥: ٧٩ «أوكعوا: سمنوا إبلهم وقووها ليغيروا علينا» . [٥] مجمع الأمثال: ١: ٢٩٠.