[٢] أى أن هذا لقب، واسمه «عمرو» كما فى المرزبانى والقاموس ٣: ٦٠٤ من الشرح. [٣] ينش: النش والنشيش صوت الماء عند الغليان أو الصب. الربلات، بفتح الباء: جمع ربلة بفتحها أو إسكانها، وهى باطن الفخذ. الرضف، حجارة تحمى وتطرح فى اللبن ليجمد الوغير: اللبن يسخن بالحجارة المحماة والبيت فى المعمرين والاستقاق واللسان ٧: ١٤٩ وهذا البيت قاطع فى الدلالة على أن «المستوغر» بالغين المعجمة والراء، وهو الثابت فى كافة المصادر. إلا الإصابة، فإنه ضبط فيها بالنص «بعين مهملة ثم زاى» وهو خطأ صرف. [٤] قال المرزبانى: «بين المستوغر وبين مضر بن نزار تسعة آباء» ، وفيه أيضا أنه «مات فى صدر الإسلام، ويقال إنه عاش إلى أول أيام معاوية. وهو أحد المعمرين» وفى الإصابة «قال أبو حاتم السجستانى: عاش ثلاثمائة وثلاثين سنة حتى أدرك الإسلام. فأمر بهدم البيت الذى كانت ربيعة تعظمه فى الجاهلية» . [٥] الأبيات فى الجمحى والمعمرين والمرزبانى. [٦] قال الجمحى «قوله بقى: يريد بقى. وفنى. وهما لغتان لطيئ، وقد تكلمت بهما العرب، وهما فى لغة طيئ أكثر» . وانظر ما مضى ٢٨١.