[٢] هكذا ذهب ابن قتيبة إلى أن اسمه «عدى» تبعا للجمحى ١٣ ورجح المرزبانى وغيره أن اسمه «امرؤ القيس بن ربيعة» . [٣] قال الجمحى: «وإنما سمى مهلهلا لهلهة شعره، كهلهة الثوب، وهو اضطرابه واختلافه» وقال ابن دريد فى الاشتقاق: «واشتقاق مهلهل من قولهم ثوب هلهال، إذا كان رقيقا. وذكر الأصمعى أنه إنما سمى مهلهلا لأنه كان يهلهل الشعر، أى يرققه ولا يحكمه» . وفى اللسان ١٤: ٢٣١: «سمى بذلك لرداءة شعره، وقيل لأنه أول من أرق الشعر» . وفى الأغانى ٤: ١٤٨: «وإنما لقب مهلهلا لطيب شعره ورقته. وكان أحد من غنى من العرب فى شعره» . [٤] عجز بيت من قصيدة فى ديوانه ٧٢٠. [٥] حجر، بفتح الحاء: مدينة باليمامة. الذكور: أراد أجود السيوف وأيبسها وأشدها. والبيت من الأصمعية ٥٣ وهو فى البلدان ٤: ١٩٨ والعمدة ٢: ٥٩ والمرزبانى ٣٣١ والأغانى ٤: ١٤٦. [٦] البيت من قصيدة فى جمهرة أشعار العرب ١١٦ ولم يذكر فيها البيت التالى، وفيها «لبنى ذهل» بدل «لبنى حصن» الصيلم: الداهية. وكذلك الخنفقيق.