لدم الغلام وراء الغيب بالحجر ونسبه فى اللسان ٥: ١٥٠ لابن مقبل. [٢] تعادنى: تراجعنى ويعادونى ألم سمها فى أوقات معلومة. [٣] الحديث نقله السيوطى فى الجامع الصغير بقريب من هذا اللفظ برقم ٧٩١٥ ج ٥ ص ٤٤٨ من شرح المناوى، ونسبه لابن السنى وأبى نعيم فى الطلب عن أبى هريرة ورمز له بعلامة أنه حديث حسن، وتعقبه المناوى، بأن فى إسناده سعيد بن محمد الوراق ضعفه النسائى والدراقطى وغيرهما، ووثقه ابن حبان والحاكم. والحديث معناه صحيح، فقد رواه البخارى فى صحيحه ٥: ٩ من حديث عائشة: «كان النبى صلى الله عليه وسلم يقول فى مرضه الذى مات فيه: «يا عائشة، ما أزال أجد ألم الطعام الذى أكلت بخيبر، فهذا أوان وجدت انقطاع أبهرى من ذلك السم» . [٤] الأبيات فى ابن الشجرى. والبيت فى اللسان ٣: ٤٠١.