[٢] العذار من اللجام: ما سال على خد الفرس. وقبائله: سيوره. الحشرة، بسكون الشين: الأذن اللطيفة المحددة. المرخ، بسكون الراء: شجر يطول فى السماء وليس له ورق ولا شوك، ومنه يكون الزناد الذى يقتدح به، لأنه كثير الورى سريعه. والسنف، بكسر السين وسكون النون: وعاء ثمر المرخ. والبيت فى اللسان: ٦٤. [٣] مشرة: قيل إنه إتباع لحشرة، وقيل: أراد أنها دقيقة كالورقة قبل أن تتشعب، لأن «المشر» شىء كالخوص يخرج فى السلم والطلح. الإعليط: ما سقط ورقه من الأغصان والقضبان، وقيل: هو ورق المرخ. والبيت فى اللسان ٥: ٢٦٦ ونسبه للنمر بن تولب، و ٧: ٢١ غير منسوب، ثم نقل عن ابن برى أنه للنمر، و ٩: ٢٣٩ منسوبا لامرئ القيس، ثم نقل عن ابن برى أيضا أنه للنمر. [٤] الأبيات فى الأمالى ١: ٢٢٩ وهى من قصيدة طويلة فى الجمهرة ١٦٠- ١٦٣ وبعضها فى منتهى الطلب ١: ٦٧- ٦٩.