بالجيم وبالحاء، قال الفراء: «جاسوا حاسوا: بمعنى واحد، يذهبون ويجيئون» . [٢] البيت فى اللسان ٣: ٣ غير منسوب مع خلاف فى الرواية. [٣] س ب «الخليل» وفى النقائض «الحليل» بدل «الحبيب» وفى النقائض: «هجره ههنا أن يغيب عنها فيهجر فراشها، فأما إذا أقربت فهى أكرم عليه من أن يهجر فراشها. وقوله: خزن الحديث، يقول: لا تحدث أحدا بريبة، يقول: وإن هجرها حليلها وهو زوجها لم تظهر له سرّا، وإن غضبت على زوجها عند هجرانه فراشها قال: والسر هو النكاح بعينه. وهو من قول الله عز وجل: وَلكِنْ لا تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا يعنى نكاحا. والمعنى فى ذلك يقول: ليس عندها إلا العفاف» . [٤] من قصيدة فى الديوان ٣٤٠- ٣٥١ والنقائض ٩٦١- ٩٨١ وهى ١٢٢ بيتا، يهجو فيها الفرزدق ويهجو جميع الشعراء، كما فى النقائض. [٥] ينقع: يروى، النقع: الرى.