[٢] الأنضاء: جمع نضو، وهو الدابة التى أهزلتها الأسفار وأذهبت لحمها. [٣] س ف «قول جرير» . وبحاشية ف «قال الشريف: وتروى هذه الأبيات للمعلوط السعدى» والبيتان فى قصيدة لجرير يهجو بها الأخطل فى ديوانه ٥٧٧- ٥٧٩. والبيت الثانى فى ثلاثة أبيات للمعلوط بن بدل السعدى فى حماسة أبى تمام ٣: ٣١٨- ٣١٩. وهما فى الأغانى ١٥: ٦٥- ٦٦ وروى فيه بإسناده عن ابن قتيبة «أن هذين البيتين للمعلوط وأن جريرا سرقهما منه وأدخلهما فى شعره» . [٤] الوشل، يفتح الشين، من الدمع يكون القليل والكثير. والبيت فى اللسان ١٤: ٢٥١ والأغانى ٧: ٥٩ ولفظه عندهما «ما يزال» كما هنا. وفى س ف «لا يزال» وهى توافق روايات الأغانى. [٥] من قصيدة يجيب بها الفرزدق، فى ديوانه ٤٤٢- ٤٤٨ والنقائض ٢١١- ٢٣١. وهما فى الأغانى ٧: ٣٩. [٦] فى الديوان والنقائض «يا أم ناجية» . وفيهما «قبل الرواح» وفى الأغانى «قبل الفراق» . [٧] فى الأغانى «يوم الفراق» . [٨] من قصيدة يهجو الأخطل، فى ديوانه ٥٩٣- ٥٩٨. وانظر الأغانى ٧: ٣٥- ٣٧، ٥٠ و ١٩: ٣٧.