للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بان الأنيس فما للقلب معقول ... ولا على الجيرة الغادين تعويل «١»

يوم ارتحلت برحلى قبل برذعتى ... والقلب مستوهل بالبين مشغول «٢»

ثم اغترزت على نضوى لأرفعه ... إثر الحمول الغوادى وهو معقول «٣»

١٢٧٩* وممّا يتمثّل به من شعره قوله «٤» :

فلا تأمنوا مكر النّساء وأمسكوا ... عرى المال عن أبنائهنّ الأصاغر

فإنّك لم ينذرك أمرا تخافه ... إذا كنت منه جاهلا، مثل خابر

<<  <  ج: ص:  >  >>