المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه ك هب واللالكائي في السنة".
١٠٤٢٤- "عن عمر قال: جالسوا التوابين فإنهم أرق شيء أفئدة". "ابن المبارك ش حم في الزهد وهناد ك حل".
١٠٤٢٥- "عن أبي إسحاق السبيعي قال: جاء رجل إلى عمر فقال: يا أمير المؤمنين إني قتلت، فهل لي من توبة؟ فقرأ عليه عمر:{حم تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ} ثم قال له: إعمل ولا تيأس". "عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم واللالكائي".
١٠٤٢٦- "عن أبي إسحاق السبيعي قال: جاء رجل إلى عثمان بن عفان فقال: يا أمير المؤمنين إني قتلت فهل لي من توبة، فقرأ عليه عثمان:{حم تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ} ثم قال: اعمل ولا تيأس". "أبو عبد الله الحسين بن يحيى عن عياش القطان في حديثه ق".
١٠٤٢٧- "عن أبي بن كعب قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن التوبة النصوح؟ فقال: هو الندم على الذنب حين يفرط منك، فتستغفر الله بندامتك عند الحافر ١، ثم لا تعود إليه أبدا". "ابن أبي حاتم وابن مردويه هب" وهو ضعيف.
١ عند الحافر أي في نفس المكان الذي عصى فيه. انتهى. بالمعنى من النهاية ج ٢ ح.