(١) ذكره الأزرقي ٢٢٤/ ٢،وذكر في ١٨٥/ ٢ أنّ ما بين وسط حياض الياقوتة وبين حدّ محسر ألفا ذراع، أي: أقلّ من كيلومتر واحد. وما بين جمرة العقبة وحدّ محسر سبعة آلاف ومائتا ذراعا. فيكون بعد الياقوتة عن جمرة العقبة خمسة آلاف ومائتا ذراع، أي أقلّ من ثلاث كيلو مترات-ولا تعرف اليوم-. (٢) كذا في الأصل، بصيغة الجمع، وفي الأزرقي بالافراد، وشعب عمرو بن عثمان بن عفان في منى ولعلّه ما يسمّى الآن بحارة قريش بمنى فهي التي ينطبق عليها هذا الوصف. والآبار في (حارة قريش) خمسة آبار، ولكنّها لا تعرف بهذا الإسم اليوم. (٣) الأزرقي ٢٢٤/ ٢. (٤) المصدر السابق ٢٢٥/ ٢،وقد سمّي هذا الشعب في مواضع شقّ مسفلة مكة اليماني: شعب المتّكأ، وذكر أنّه بأقصى شعب أجياد الصغير، وأنّ هذه البئر حفرتها زينب بنت سليمان بن علي.