(٢) ديوان الأعشى الكبير ص:٩٣ ضمن قصيدة طويلة. (٣) في الأصل (مليلية) وهو تصحيف. (٤) شطيرا أي بعيدا. اللسان ٤٠٨/ ٤.وقوله (تربع) أي: ترعى. (ومتى تصيرا) جوابه في البيت الذي بعده. راجع الديوان. (٥) سيأتي التعريف بها. (٦) هو المنطقة الممتدة من مزدلفة في الجنوب الغربي حتى جبل النسوة المعروف اليوم (بالمسخوطة) الذي بقربه مستشفى النور، وهذه المنطقة جزء من المفجر، لأن من عادة الفاكهي أن المنطقة إذا كانت واسعة أعطاها إسما مجملا، ثم سمّى بقية أجزاءها على التفصيل. (٧) هو الجبل الذي يحد مزدلفة من الجنوب ويكون على يمين السالك طريق ضب إلى عرفات. (٨) قال الأستاذ البلادي في معجم معالم الحجاز ١٢٠/ ٩:يعرف اليوم بالوتائر، وقد يقال: الوتران: وهما شعبتان جنوب غربي مكة بطرف حدود الحرم، تصب في العقيشيّة من الغرب تأتي من سود حمي، ثم يذهب ماؤها إلى عرنة، وهي في ديار خزاعة، وتبعد عن مكة (١٦) كيلا، وفيها الآن مساكن لخزاعة ومزارع. أه.قلت: ويعرفها جمع من خزاعة باسم (الوتير) أيضا، وقد أوقفنا عليها الشيخ حسن بن سالم الخزاعي.