(٢) انظر: "مجموع الفتاوى " (٤/ ٣٢٨) (٣) انظر: "زاد المعاد" (٣/ ٤١)، و: "الروح" (٦٧)، وانظر: "الأجوبة المرضيّة " للحافظ السخاوي (٣/ ١١٥٧) (٤) انظر: "فتح الباري"لابن رجب (٢/ ١١٣ - ١١٤) (٥) "مجموع الفتاوى" (٤/ ٣٢٩) (٦) أخرجه أحمد في مسنده (١٦/ ٤٧٧ - رقم [١٠٨١٥=ط/الرسالة])، و أبو داود في السنن، كتاب "المناسك "، باب " زيارة القبور" (٢/ ٣٦٦ - رقم [٢٠٤١])، والبيهقي في "السنن الكبرى " كتاب "الحج"، باب "زيارة قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - " (٥/ ٢٤٥) والحديث صَحَّح إسناده النَّووي في "الأَذكار" (٢١١)، وابن القيم في "جلاء الأفهام" (١٠٨) وتعقَّب السخاويُ من صححه بقوله في "القول البديع" (٣١٦): (وفيه نظر) وقال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" (٦/ ٥٩٦ - ط/دار السلام): (رواته ثِقات) وتعقَّبه أَيضًا تلميذه السَّخاوي بقوله: (قلتُ: لكن انفراد يزيد بن عبد الله بن قُسيط بروايته له عن أَبي هريرة يمنع من الجزم بصحَّته؛ لأنَّ فيه مقالًا) وحسنه كلٌّ من السخاوي في "القول البديع" (٣١٦)، والألباني في "السلسلة الصحيحة" (٥/ ٣٣٨) ولعل الأَقرب ما قالاه لحال كل من أبي صخر "حميد بن زياد"و يزيد بن عبد الله المقري فقد تُكلِّم فيهما.