فِي الحَدِيث ملاءتان كَانَتَا مصبوغتين وَقد نفضتا أَي نفضتا لون الصَّبْغ فَلم يبْق إِلَّا الْأَثر
قَوْله ابغني أحجارا استنفض بِهن أَي أزيل عني الْأَذَى
قَالَ ابْن عَبَّاس لَا ينْفق بَعْضكُم لبَعض أَي لَا يقْصد أَن ينْفق سلْعَته عَلَى وَجه النجش
قَوْله الْيمن الكاذبة منفقة للسلعة ممحقة للبركة يُقَال نفق البيع إِذا كثر المشترون والرغبات ثَلَاث النِّفَاق من نافقاء اليربوع وَهُوَ يَأْتِي من أَبْوَاب بَيته يرفقه فَإِذا أَتَى من مَوضِع ضرب النافقاء بِرَأْسِهِ فالمنافق يدْخل فِي الْإِسْلَام ثمَّ يخرج مِنْهُ من غير الْوَجْه الَّذِي دخل فِيهِ
فِي الحَدِيث إِن فلَانا انْتقل من وَلَده أَي تَبرأ مِنْهُ
قَالَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام لَوَدِدْت أَن بني أُميَّة رَضوا أَو تفلناهم خمسين رجلا من بني هَاشم يحلفُونَ مَا قتلنَا عُثْمَان أَي حلفنا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute