للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَقَالَ الْأَزْهَرِي استحفنهم فجالوا مَعَهم فِي الضلال وَرُوِيَ فاجتالهم بالجاء.

قَالَت عَائِشَة كَانَ رَسُول الله إِذا دخل إِلَيْنَا لبس مجولا قَالَ ابْن الْأَعرَابِي المجول الصدرة وَهِي الصدار.

فِي الحَدِيث إِن الشَّمْس جونة أَي بَيْضَاء.

والجون.

الْأَبْيَض وَالْأسود.

فِي الحَدِيث كَانَ عَلَيْهِ جلد كَبْش جَوْنِي أَي أسود.

قَالَ سلمَان إِن لكل امْرِئ جوانيا وبرانيا فَمن أصلح جوانيه أصلح الله برانيه الجواني السِّرّ والبراني الْعَلَانِيَة قَالَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام لِأَن أطلي بجواء قدر أحب إِلَيّ من أَن أطلى بزعفران.

قَالَ أَبُو عبيد كَذَا يرْوَى بجواء وَسمعت الْأَصْمَعِي يَقُول إِنَّمَا هوجاوة الْقدر وَهُوَ الْوِعَاء الَّذِي يَجْعَل فِيهِ وَجَمعهَا جئاء وَكَانَ أَبُو عَمْرو وَيَقُول هُوَ الجياء والجواء.

فِي ذكر يَأْجُوج فتجوى الأَرْض من ريحهم أَي تنتن.

فِي الحَدِيث لَا يدْخل الْجنَّة جياف قَالَ الْأَزْهَرِي هُوَ النباش سمي جيافا لِأَنَّهُ يَأْخُذ الثِّيَاب عَن أبدان الْمَوْتَى قَالَ وَيجوز أَن يكون سمي لنتن فعله.

بَاب الْجِيم مَعَ الْهَاء

فِي حَدِيث أم معبد شَاة خلفهَا الْجهد أَي الهزال

<<  <  ج: ص:  >  >>