الضَّعِيف وَمِنْه قَول عَمْرو ابْن الْعَاصِ لست بالضرع
فِي الحَدِيث مَا ضارعت فِيهِ النَّصْرَانِيَّة أَي مَا شابهت
فِي الحَدِيث كَأَن لحيته ضرام عرفج الضرام لَهب النَّار
قَالَ عمر للحم ضراوة أَي عَاده ينْزع الْإِنْسَان إِلَيْهَا
فِي الحَدِيث لِلْإِسْلَامِ ضراوة الضراوة اللهج بالشَّيْء فَلَا يصبر عَنهُ
فِي الحَدِيث إِن قيسا ضراء الله عز وجل هُوَ جمع ضرو وَهُوَ من السبَاع مَا ضري بالصيد
وَنهي عَن الشّرْب فِي الْإِنَاء الضاري يَعْنِي الَّذِي ضري بِالْخمرِ وأكل أَبُو بكر مَعَ رجل بِهِ ضرو من الجذام أَي لطخ وَقَالَ القتيبي أَرَادَ أَن داءه قد ضري بِهِ
بَاب الضَّاد مَعَ الزَّاي
قَالَت امْرَأَة لبَعض الْعمَّال أَيْن الْمرَافِق فَقَالَ كَانَ معي ضيزنان
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute