للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

إِلَى اللّحن الَّذِي هُوَ الفطنة محرك الْحَاء وَقَالَ غَيره لم يذهب إِلَى ذَلِك وَلكنه اللّحن بِعَيْنِه وَهُوَ يستملح فِي الْكَلَام إِذا قل ويستثقل الْإِعْرَاب والتشديق

قَوْله لَعَلَّ بَعْضكُم يكون أَلحن بحجته أَي أفطن لَهَا

وَقَالَ عمر بن عبد الْعَزِيز عجبت لمن لاحن النَّاس كَيفَ لَا يعرف جَوَامِع الْكَلم أَي قاطنهم

قَوْله نهيت عَن ملاحاة الرِّجَال اللحاء والملاحاة الْخُصُومَة والجدال

فِي الحَدِيث فلحيا لصَاحِبهَا لحيا أَي كوما وعذلا

وَاحْتَجَمَ رَسُول الله بِلحي جمل وَهُوَ مَكَان بَين مَكَّة وَالْمَدينَة

فِي الحَدِيث أَمر بالتلحي وَهُوَ إدارة الْعِمَامَة تَحت الحنك

بَاب اللَّام مَعَ الْخَاء

فِي قصَّة هَاجر والوادي يَوْمئِذٍ لاخ بتَشْديد الْخَاء قَالَ ابْن

<<  <  ج: ص:  >  >>