للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الْأَرْوَاح كَمَا يحفظ الطَّعَام والأجسام.

فِي الحَدِيث لَا يحب الذواقين والذواقات يَعْنِي السريعي النِّكَاح السريعي الطَّلَاق.

بَاب الذَّال مَعَ الْهَاء

فِي الحَدِيث أذاهب من بر وأذاهب من شعير.

قَالَ أَبُو عبيد الأذاهب وَاحِدهَا ذهب وَهُوَ مكيال لأهل الْيمن وَجمعه أذهاب ثمَّ تجمع الأذهاب أذاهب جمع الْجمع.

وَكَانَ إِذا أَرَادَ الْغَائِط أبعد فِي الْمَذْهَب قَالَ أَبُو عبيد يُقَال لموْضِع الْغَائِط الْخَلَاء وَالْمذهب والمرحاض قَالَ الْأَزْهَرِي عوام أهل بَغْدَاد يَقُولُونَ للموسوس بِهِ الْمَذْهَب وَالصَّوَاب الْمَذْهَب بِضَم الْمِيم وَكسر الْهَاء.

قَالَ اللَّيْث هُوَ سم شَيْطَان.

بَاب الذَّال مَعَ الْيَاء

كَانَ الْأَشْعَث ذَا ذيخ الذيخ الْكبر.

فِي الحَدِيث وَينظر الْخَلِيل إِلَى أَبِيه فَإِذا ذيخ الذيخ ذكر

<<  <  ج: ص:  >  >>