فِي الحَدِيث فنجد أَن الْمَدِينَة وحوشا أَي خَالِيَة وَالْوَاو مَفْتُوحَة
فِي الحَدِيث وحشوا برماحهم أَي رموا بهَا عَلَى بعد وَفِي لفظ وحشوا بأسلحتهم واعتنق بَعضهم بَعْضًا
وَأعْطَى رَسُول الله سَائِلًا تَمْرَة فوحش بهَا
فِي الحَدِيث لَا تحقرن من الْمَعْرُوف شَيْئا وَلَو أَن تؤنس الوحشان وَهُوَ المغتم
فِي الحَدِيث فَجعلت توحم فَهِيَ وَحمى بَيِّنَة الوحام
فِي الحَدِيث الوحاء الوحاء أَي السرعة قَالَ الْأَزْهَرِي وتمد وتقصر
بَاب الْوَاو مَعَ الْخَاء
فِي الحَدِيث فَإِنَّهُ وخز إخْوَانكُمْ من الْجِنّ الوخز طعن لَيْسَ بنافذ
فِي الحَدِيث وَإِن قرن الْكَبْش مُعَلّق فِي الْكَعْبَة قد وخش أَي يبس فتضاءل
فِي الحَدِيث فَسمع وَخط نعالنا أَي خفقها
فِي الحَدِيث فَدَعَا بمسك وَقَالَ أَو خُفْيَة فِي نور أَي اضربيه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute