تكون مهلكة لمَال الله عز وجل كإهلاك تِلْكَ المغواة للذنب
فِي الحَدِيث انتزعت مغولا وَهُوَ شبه الخنجر إِنَّه أطول مِنْهُ
بَاب الْغَيْن مَعَ الْهَاء
سُئِلَ عَطاء عَن رجل أصَاب صيدا غهبا أَي أَصَابَهُ غَفلَة من غير تعمد لَهُ
بَاب الْغَيْن مَعَ الْيَاء
نهَى عَن الْغَيْبَة وَهِي أَن يذكر الْغَائِب بِمَا يسوؤه
وَقَوله لَا يدخلن رجل عَلَى مغيبة وَهِي الَّتِي غَابَ عَنْهَا زَوجهَا
فِي عُهْدَة الرَّقِيق وَلَا تغييب قَالَ النَّضر بن شُمَيْل التغييب أَلا يَبِيعهُ ضَالَّة وَلَا لقطَة
قَوْله حَتَّى تستحد المغيبة وَهِي الَّتِي غَابَ عَنْهَا زَوجهَا
وَلما هجا حسان قُريْشًا قَالُوا إِن هَذَا لشتم مَا غَابَ عَنهُ ابْن أبي قُحَافَة أَرَادوا أَن أَبَا بكر كَانَ عَالما بالأنساب فَهُوَ الَّذِي علم حسانا مَا يَقُوله
فِي الحَدِيث لَهُ الْغَيْر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute