للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث حقة طروقة الضحل أَي يطْرق الْفَحْل مثلهَا وإطراق الْفَحْل إنزاؤه

فِي الحَدِيث كَانَ يصبح جنبا من غير طروقة يَعْنِي زَوْجَة

قَالَ ابْن عمر لَا شَيْء أفضل من الطّرق وَهُوَ أَن يعير فَحله فَيضْرب وَمن الْحق عَلَى صَاحب الْإِبِل إطراق فَحله أَي إنزاؤه

قَالَ عمر الْبَيْضَة منسوبة إِلَى طرقها أَي إِلَى فَحلهَا

قَوْله كَأَن وُجُوههم المجان المطرقة يَعْنِي الترسة الَّتِي أطرقت بالعقب أَي ألبست بِهِ يُقَال طَارق النَّعْل إِذا جبر خصفا عَلَى خصف

وَفِي كتاب أبي عبيد فِيمَا ضبطناه عَن أشياخنا المطرقة بِالتَّشْدِيدِ

قَوْله لَا تطروني وَهُوَ مُجَاوزَة الْحَد فِي الْمَدْح وَالْكذب فِيهِ فِي الحَدِيث أكل قديدا عَلَى طريان قَالَ الْفراء هُوَ الَّذِي تسميه الْعَامَّة الطريان قَالَ ابْن السّكيت هُوَ الَّذِي يُؤْكَل عَلَيْهِ

بَاب الطَّاء مَعَ الشين

قَالَ بَعضهم الحزاء يشربه كايس النِّسَاء للطشة الحزاء

<<  <  ج: ص:  >  >>