للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

من الحَدِيث أَن الْخلَّة تلْزم فضل مُرَاعَاة للخليل وَقيام بِحقِّهِ واشتغال الْقلب بأَمْره فَأخْبر صلى الله عليه وسلم أَنه لَيْسَ عِنْدِي فضل مَعَ خلة الْخَالِق لِلْخلقِ لاشتغال قلبِي بمحبته فَلَا أتخذه ميلًا إِلَى غَيره.

قَالَت أم سَلمَة لست لَك بمخلية الْمِيم مَضْمُومَة وَاللَّام مَكْسُورَة وَالْمعْنَى لست بمنفردة للخلو بك.

بَاب الْخَاء مَعَ الْمِيم

فِي الحَدِيث إِن سَمُرَة بَاعَ خمرًا قَالَ الْخطابِيّ إِنَّمَا بَاعَ عصيرا

<<  <  ج: ص:  >  >>