للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قَالَ يَحْيَى بن يعمر أنشأت تطلها أَي تمطلها وَقَالَ الْمبرد تسْعَى فِي بطلَان حَقّهَا أَخذ من الدَّم المطلول

فِي الحَدِيث مر بِرَجُل يعالج طلمة لأَصْحَابه يَعْنِي الْخِبْرَة الَّتِي يسميها النَّاس الْملَّة وَإِنَّمَا الْملَّة اسْم الحفرة وَالَّتِي يمل فِيهَا هِيَ الطلمة والخبرة وَالْملَّة

فِي الحَدِيث مَا أطلى نَبِي قطّ أَي مَا مَال إِلَى هَوَاهُ وَأَصله أَن يمِيل عنق الْإِنْسَان

بَاب الطَّاء مَعَ الْمِيم

كَانَ بعض الْعلمَاء يَقُول لِابْنِ دأب إِذا حدث أقِم المطمر وَهُوَ الَّذِي يُقَال بِالْفَارِسِيَّةِ التر وَهُوَ الْخَيط الَّذِي يقوم عَلَيْهِ الْبناء الْبناء

قَالَ مطرف من نَام تَحت صدف مائل وَهُوَ يَنْوِي التَّوَكُّل فليرم نَفسه من طمار طمار هُوَ الْموضع الْمُرْتَفع وطمر إِذا وثب من مَوضِع

<<  <  ج: ص:  >  >>