للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قَالَ شمر هُوَ النَّهر الصَّغِير.

وَكَانَ عَلَى مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام زرمانقة أَي جُبَّة صوف.

بَاب الزَّاي مَعَ الْعين

قَوْله وأزعب لَك من المَال زعبة أَي أُعْطِيك دفْعَة مِنْهُ.

قَالَ عَمْرو بن مَيْمُون إيَّاكُمْ وَهَذِه الزعانيف وَهِي فرق النَّاس الخارجون عَن جَمَاعَتهمْ وهم الزعانف أَيْضا.

قَالَ الْأَصْمَعِي أصل الزعانف أَطْرَاف الْأَدِيم والأكارع شبه من شَذَّ عَن النَّاس وفارقهم بأطراف الْجلد من الْأدم.

وَقَالَ جَابر وَكنت أنظر إِلَى أبي بعد قَتله وَرَسُول الله لَا يزعني أَي لَا يزجرني وَمثله إِن الله يَزع بالسلطان.

قَوْله الزعيم غَارِم يَقُول الْكَفِيل ضَامِن.

وَفِي حَدِيث أبي أَيُّوب إِنَّه كَانَ إِذا مر برجلَيْن يتزاعمان فَذكر أَن الله عز وجل كفر عَنْهُمَا أَي يتدافعان شَيْئا فيختلفان فِيهِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>