وَسَيَأْتِي فِي الْعين تَفْسِيره.
فِي صَوته صَحِلَ قَالَ ابْن قُتَيْبَة يُرِيد فِيهِ كالبحة وَهُوَ أَن لَا يكون حادا.
فِي الحَدِيث كَأَن وَجهه مصحاة والمصحاة إِنَاء من فضَّة.
بَاب الصَّاد مَعَ الْخَاء
لَا صخب فِيهِ الصخب الصَّوْت والجلبة.
الصَّخْرَة من الْجنَّة وَهِي صَخْرَة بَيت الْمُقَدّس.
بَاب الصَّاد مَعَ الدَّال
سَأَلَ عمر الأسقف عَن الْخُلَفَاء فَذكر عَن بَعضهم أَنه صدع من حَدِيد قَالَ الْأَصْمَعِي وَرَوَاهُ حَمَّاد بن سَلمَة صداء بِالْمدِّ وَبَعْضهمْ يرويهِ بِالْقصرِ والهمز قَالَ الْأَصْمَعِي وَهُوَ أشبه بِالْمَعْنَى لِأَن الصدأ لَهُ ذفر وَهُوَ الرّيح الْمُنكرَة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute