للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَهُوَ مَا يسيل من أنوفها وَقَالَ اللَّيْث هُوَ الرعام بالغين الْمُعْجَمَة قَالَ ثَعْلَب صحف.

قَالَ عمر لَا يُعْطَى من الْمَغَانِم شَيْء حَتَّى يقسم إِلَّا لراع أَو دَلِيل الرَّاعِي هَا هُنَا عين الْقَوْم عَلَى الْعَدو.

فِي الحَدِيث لَعَلَّه يرعوي أَي ينْدَم وَيتْرك.

بَاب الرَّاء مَعَ الْغَيْن

فِي الحَدِيث كَيفَ أَنْتُم إِذا ظَهرت الرَّغْبَة أَي كثر السُّؤَال وَقلت الْعِفَّة.

وَمِنْه حَدِيث أَسمَاء أَتَتْنِي أُمِّي وَهِي راغبة فِيهِ قَولَانِ أَحدهمَا راغبة عَن ديني وَالثَّانِي راغبة فِي صلتي.

وَفِي التَّلْبِيَة وَإِلَيْك الرغباء وَهُوَ من الرَّغْبَة.

<<  <  ج: ص:  >  >>