فِي الحَدِيث صوع بِهِ فرسه أَي جمح بِرَأْسِهِ
فِي الحَدِيث أكذب النَّاس الصوضاغون وهم الَّذين يصواغون الْكَذِب
قَالَ ابْن قُتَيْبَة رَأَيْت بعض الْفُقَهَاء قد جعل هَذَا الحَدِيث فِي بَاب من لَا تقبل شَهَادَته من أهل الصناعات وَهَذَا تَحْرِيف وظلم
فِي الحَدِيث إِن لِلْإِسْلَامِ صوى وَهِي الْأَعْلَام المنصوبة من الْحِجَارَة فِي الفيافي يسْتَدلّ بهَا عَلَى الطَّرِيق فَأَرَادَ أَن لِلْإِسْلَامِ عَلَامَات
فِي الحَدِيث فتخرجون من الأصواء يَعْنِي الْقُيُود وَأَصلهَا الْأَعْلَام.
فِي الحَدِيث التصوية خلابة صلى الله عليه وسلم وَهِي مثل التصرية
بَاب الصَّاد مَعَ الْهَاء
قَوْله أَن جَاءَت بِهِ أصهب اللَّوْن الصهبة حمرَة فِي شعر الرَّأْس.
كَانَ الْأسود يصهر رجلَيْهِ بالشحم وَهُوَ محرم أَي يذيبه عَلَيْهِمَا ويدهنهما بِهِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute