للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَصَلى أنس صَلَاة ذفيفة أَي خَفِيفَة.

بَاب الذَّال مَعَ الْقَاف

قَالَت عَائِشَة توفّي رَسُول الله بَين حاقنتي وذاقنتي.

قَالَ أَبُو عبيد الذاقنة طرف الْحُلْقُوم قَوَّال الْخطابِيّ الذاقنة مَا يَنَالهُ الذقن من الصَّدْر.

وَعُوتِبَ عمر فِي شَيْء فذقن بِسَوْطِهِ يستمع أَي وَضعه تَحت الذقن.

بَاب الذَّال مَعَ الْكَاف

فِي الحَدِيث الْقُرْآن ذكر فذكروه أَي خَلِيل خطير فأجلوه.

قَالَ النَّخعِيّ كَانُوا يكرمون الْمُؤَنَّث من الطّيب وَلَا يرَوْنَ بذكورته بَأْسا قَالَ شمر أَرَادَ بالمؤنث طيب النِّسَاء مثل الحلوق والزعفران وذكورة الطّيب وذكارته مَا لَا يلون كالمسك والغالية والكافور وَالْعود.

فِي الحَدِيث إِن عليا يذكر فَاطِمَة أَي يخطبها.

فِي الحَدِيث لقد أذكرت بِهِ أَي جَاءَت بِهِ ذكرا جلدا.

وَقَالَ الباقر ذَكَاة الأَرْض تلبسها أَي طَهَارَتهَا من النَّجَاسَة.

<<  <  ج: ص:  >  >>