للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

باسم الْمَكَان الَّذِي هُوَ فِيهِ لانخفاضه.

وَمِنْه قَضَى أَن لَا شُفْعَة فِي رهو.

فِي حَدِيث الْمِعْرَاج وَجِيء بطست رهرهة.

قَالَ القتيبي وَاسِعَة وَالْمعْنَى رحرحة فأبدلت الْهَاء من الْحَاء.

قَالَ ابْن الْأَنْبَارِي هَذَا خطأ لِأَن الْهَاء لَا تبدل من الْحَاء إِلَّا فِي مَوَاضِع مَعْرُوفَة وَلَا يُقَاس عَلَيْهَا وَإِنَّمَا هُوَ درهرهة فأسقط الرَّاوِي الدَّال.

فِي الحَدِيث مرت بِهِ عنانة ترهيأ أَي تتهيأ للمطر.

بَاب الرَّاء مَعَ الْيَاء

قَالَ أَبُو بكر لعمر عَلَيْك بالرائب من الْأُمُور وَإِيَّاك والرايب أَرَادَ عَلَيْك بالصافي وَإِيَّاك وَالَّذِي فِيهِ شُبْهَة يُقَال لَهما رايب وَقيل وَإِيَّاك والرايب أَي مَا يريب.

قَالَ عمر مكسبة فِيهَا بعض الرِّيبَة خير من الْمَسْأَلَة يَعْنِي الشُّبْهَة.

فِي حَدِيث الاسْتِسْقَاء غير رائث أَي محتبس.

والحمى رائد الْمَوْت وَهُوَ الرَّسُول.

وَاشْتَرَى عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام قَمِيصًا فَقَالَ الْحَمد لله الَّذِي هَذَا من رياشه الرياش مَا طهر من اللبَاس والرياش المَال.

فِي صفة عَائِشَة أَبَاهَا ويرش مملقها أَصله من الريش للطائر.

<<  <  ج: ص:  >  >>