فِي الحَدِيث أَخْبرنِي عَن النَّاس فَقَالَ هم كسهام الجعبة مِنْهَا السهْم الريش أَي ذُو الريش.
قَالَ حُذَيْفَة ابتاعوا لي ريطتين الريطة كل ملاءة لم تكن لفقين.
فِي الحَدِيث إِن عمر أُتِي برابطة يتمندل بهَا بعد الطَّعَام فكرهها يَعْنِي المنديل وَأهل اللُّغَة يَقُولُونَ ريطة.
فِي وصف نَاقَة إِنَّهَا المرياع أَي يُسَافر عَلَيْهَا ويعاد من رَاع يريع إِذا رَجَعَ وَعَاد.
قَالَ الْحسن فِي الْقَيْء إِن رَاع مِنْهُ شَيْء إِلَى جَوْفه فقد أفطر أَي إِن رَجَعَ
فِي الحَدِيث فوالكعبة مَا راموا أَي مَا برحوا.
وَمِنْه قَوْله للْعَبَّاس لَا ترم من مَنْزِلك أَي تَبْرَح.
قَالَ عمر فِي حق رجل أصبح قدرين بِهِ أَي أحَاط بِمَالِه الدَّين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute