وَقَالَ عَلّي للأشعث إِنِّي لأجد بنة الْغَزل مِنْك نِسْبَة إِلَى النساجة.
قَالَت عَائِشَة بسطنا لرَسُول الله بِنَاء أَي نطعا.
فِي صفة امْرَأَة إِذا قعدت تبنت أَي فرجت رِجْلَيْهَا وَذَلِكَ لضخم ركبهَا وَيحْتَمل أَن يُقَال صَارَت كالمبناة وَهِي الْقبَّة من أَدَم لسمنها وَكَثْرَة لَحمهَا.
وَقَالَ عمر هَل شرب الْجَيْش فِي البنيات الصغار يَعْنِي الأقداح الصغار.
بَاب الْبَاء مَعَ الْوَاو
قَوْله أَبُوء بنعمتك وأبوء بذنبي أَي أقرّ بذلك وألزمه نَفسِي وَمثله قَوْله فقد بَاء بهَا أَحدهمَا أَي التزمها وَرجع بهَا.
وَمِنْه بؤ للأمير بذنبك.
وَقَوله فِي الْمَدِينَة هَا هُنَا المتبوأ يعين الْمنزل.
وَمِنْه فَليَتَبَوَّأ مَقْعَده من النَّار.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute