للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَلعن الركاكة وَهُوَ الَّذِي لَا يغار.

وأصل الركاكة الضَّعِيف.

وأصابهم رك وَهُوَ الْمَطَر الضَّعِيف.

وَكَانَت حمْنَة تجْلِس فِي مركن قَالَ أَبُو عبيد هُوَ الأجانة وَنَحْوهَا.

فِي الحَدِيث جمعُوا حطبا حَتَّى ركموا أَي جعلُوا بعضه عَلَى بعض.

وَدخل عمر إِلَى الشَّام فَأَتَاهُ أركون قَرْيَة أَي رئيسها.

وَفِي حَدِيث المتشاحنين اركوا هذَيْن حَتَّى يصطلحا أَي أخروهما.

فِي الحَدِيث أَتَيْنَا عَلَى ركي وَهِي الْبِئْر.

بَاب الرَّاء مَعَ الْمِيم

فِي الحَدِيث إِنَّا لنركب أرماثا لنا وَهِي خشب يضم بعضه إِلَى بعض ويشد ثمَّ يَرك وَاحِدهَا رمث.

فِي الحَدِيث عَام الرَّمَادَة أَي عَام الهلكة يُقَال رمدت الْغنم إِذا

<<  <  ج: ص:  >  >>