شبهت بسفساف التُّرَاب
فِي الحَدِيث مَاء كثير السافي وَهُوَ الرّيح الَّتِي تسفي التُّرَاب
قَوْله الْكبر من سفه الْخلق فِيهِ قَولَانِ أَحدهمَا سفه الْحق وَالثَّانِي جهل الْحق أَي رَآهُ سَفِيها.
بَاب السِّين مَعَ الْقَاف
فِي حَدِيث أبي وَائِل فَخرجت أسقد فرسا أَي أضمره والسقدد الْفرس الْمُضمر.
قَوْله السقط يظل محتنبطا فِي السقط ثَلَاث لُغَات فتح السِّين وَضمّهَا وَكسرهَا وَهُوَ الَّذِي يسْقط لغير تَمام
كَانَ ابْن عمر لَا يمر بسقاط إِلَّا سلم.
السقاط بَائِع السقط وَهُوَ رذالة الْمَتَاع.
والعامة تسميه السَّقطِي قَالَه ابْن قُتَيْبَة.
وَشرب أَبُو هُرَيْرَة من السقيط وَهُوَ الفخار.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute