فِي حَدِيث الْإِفْك فأسقطوا لَهَا بِهِ أَي صَرَّحُوا بذلك
فِي مقتل عُثْمَان وَأَقْبل رجل مسقف بِالسِّهَامِ فَأَهْوَى بهَا إِلَيْهِ أَي طَوِيل فِي انحناء.
فِي الحَدِيث لَا يمْنَع أَسْقُف من سقيفاة أَي من يسقفه وَإِنَّمَا سمي أسقفا لخشوعه والأسقف الطَّوِيل المنحني.
وَكَانَ ابْن مَسْعُود جَالِسا إِذْ سقسق عَلَى رَأسه عُصْفُور أَي ذرق
فِي الحَدِيث فَمر فَتى بناضحة يُرِيد سقيته يَعْنِي النّخل الَّتِي تسقى بالسواقي
قَالَ رجل لعمر اسْقِنِي شبكة الشبكة بِئْر وَمَعْنى اسْقِنِي اجْعَلْهَا لي سقيا.
فِي حَدِيث عُثْمَان وأبلغت الراتع مسقاتع المسقاة مَوضِع الشّرْب أَرَادَ أَنه رفق برعيته ولان لَهَا.
فِي ذكر الْخراج يُعْطي ربع المسقوى وَهُوَ الَّذِي تسقيه بالسيح وَيُرِيد ربع الْعشْر وَيُعْطَى عشر المظمي يَعْنِي الَّذِي تسقيه السَّمَاء
فِي الحَدِيث واسق إهابها أَي أعْطه إهابها من يَتَّخِذهُ سقاء.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute