للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث وَكَانَ الْغُلَام الَّذِي يُبرئ الأكماء وَهُوَ الَّذِي يُولد أَعْمَى.

بَاب الْألف مَعَ اللَّام

فِي الحَدِيث إِن النَّاس كَانُوا علينا إلبا وَاحِدًا الإلب أَن يَكُونُوا مُجْتَمعين عَلَى عداوتهم وَقد ألبوا أَي تجمعُوا.

وَفِي ذكر الْبَصْرَة لَا يخرج مِنْهَا أهل إِلَّا الألبة قَالَ أَبُو زيد الألبة الْجَمَاعَة كلهم يتجمعون فِي المجاعة وَيخرجُونَ أَرْسَالًا.

وَقَالَ رجل لعمر أَيْن الله فَقَالَ لَهُ رجل أتألت عَلَى أَمِير الْمُؤمنِينَ أَي أتحطه بذلك وتضع مِنْهُ.

فِي الحَدِيث لَا تغمدوا سُيُوفكُمْ فتؤلتوا أَعمالكُم أَي تنقصوها بترك الْجِهَاد.

فِي الحَدِيث مجامرهم الألنجوج قَالَ ابْن السّكيت هُوَ الْعود يُقَال ألنجوج ويلنجوج وأنجوج.

فِي الحَدِيث أعوذ بك من الألس قَالَ أَبُو عبيد هُوَ اخْتِلَاط الْعقل.

وَقَالَ ابْن قُتَيْبَة هُوَ الْخِيَانَة من قَوْلهم لَا يدالس وَلَا يوالس.

<<  <  ج: ص:  >  >>