للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

من أَن يكفأ إناءك.

قَالَ أَبُو عبيد الزخزب الَّذِي قد غلظ جِسْمه وَاشْتَدَّ لَحْمه وَفِي لفظ حَتَّى يكون شفرنا وَهُوَ الْكَبِير.

بَاب الزَّاي مَعَ الرَّاء

قَالَ أَبُو هُرَيْرَة ويل للزريب قيل وَمَا الزريبة قَالَ الَّذين يدْخلُونَ عَلَى ألأمراء فَإِذا قَالُوا شرا صدقوهم.

قَوْله فِي زريبة من غنم.

قَالَ الْكسَائي الزريبة حَظِيرَة من خشب تعْمل للغنم.

قَالَ سلمَان فِي حق عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام إِنَّه لعالم الأَرْض وزرها أَي قوامها.

قَالَ الْأَزْهَرِي وَأَصله من زر الْقلب وَهُوَ عظم صَغِير بِهِ قوام الْقلب.

قَالَ الْحجَّاج إيَّايَ وَهَذِه الزرافات الْجَمَاعَات يَجْتَمعُونَ لإثارة الْفِتَن.

وَمثلهَا البرازق.

<<  <  ج: ص:  >  >>