وَمثله الحَدِيث الآخر وَلَا ظنين فِي وَلَاء وَهُوَ الَّذِي ينتمي إِلَى غير موَالِيه
وَقَالَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام فِي الدَّين الظنون يُزَكِّيه إِذا قَبضه وَهُوَ الَّذِي لَا يدْرِي صَاحبه أيصل إِلَيْهِ أم لَا
فِي الحَدِيث فَنزل عَلَى ثَمد بِالْحُدَيْبِية ظنون المَاء قَالَ ابْن قُتَيْبَة المَاء الظنون
الَّذِي يتوهمه وَلَيْسَ عَلَى ثِقَة
قَالَ ابْن سِيرِين لم يكن عَلّي يظنّ فِي قتل عُثْمَان أَي يتهم وَقد رُوِيَ يطن بِالطَّاءِ وَحدهَا وَقد سبق
بَاب الظَّاء مَعَ الْهَاء
قَالَت عَائِشَة كَانَ يُصَلِّي الْعَصْر وَالشَّمْس فِي حُجْرَتي لم تظهر أَي لم تعل السَّطْح وَقَول ابْن الزبير وَتلك شكاة ظَاهر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute